لم أكن يوماً لأتكلم بغير الحق ..
ندآآآآآآآآآآآآآآء ..
إلى كل منتقد .. إلى كل حاقد .الى كل متفلسف
أين أنت مما قدمه لنا ؟؟
عهدنا صدقه واخلاصه مع ربه ..فأهداه الله هدية لم يعطها لأحد .. أهداه / إسلام ثلاث عوائل مسيحية على يديه/ ..
عهدنا صدقه و إخلاصه مع الناس .. فأهداه الله هدية لم يعطها لأحد .. أهداه / حب الناس له واحترامهم الشديد لشخصه السامي الوقور / ..
فأين أنتم أيها المنتقدون مما أهداه الله إياه ؟؟
والله ما أسخفكم ..
ما أصغركم ..
أعجز عن التعبير عن مدى سخافة عقولكم .. :36_1_3:
هل تقابلون إنساناً قدم كل ما يملك لأجلكم ..لدعوتكم .. او حتى لتغييركم ؟!!!
و قد حُرم أهله .. حُرم الجلوس مع احب الناس غليه / زوجته واولاده/ لأجلكم ..
لقد سكت عن هذا سنين ..
سكت عنه ثلاثاً وعشرين عاماً .. 23 ..
تحمل كل هذا لأجلكم ..
لكنه اليوم ,,ينحني أمام إحساسه ..
لا يستطيع مقابلة مشاعره بالسكوت ..
لم يستطع حبس دموعه التي انهمرت عندما سُئل عن طفله وحادث مؤلم حصل وهو خارج القطر ..
خارج الموقف ..
لم يعلم بالأمر إلا بعد عودته ..
إنــــــه اليوم >> يـــــــبـــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي !! <<
نعم يبكي ...
تدمع عيناه ..
يذكره *مجدي* بقصة ابنه زيد عندما وقع وحصل ما حصل من نزيف دماغي ..
ليبكي .......
يحاول ان يغير السؤال ..
يوجه لابنه عبد الرحمن الذي كان متواجدا معه في الاستديو ..
ولكن .. لا مفر .. تكلم وعيونه تروي قصة مؤلمة ..
وبصراحة تااامّـــــــــــــــــــة !!
بكيت عندما وجه نداء لزوجته ..يعتذر لها به عن غيابه ..
ليسمع صوتها تناديه من وراء شاشة التلفاز .. لست منزعجة لما تفعل .. لأنك تفعل ما تفعل لخدمة هذا الدين .. يدي تشد على يدك .. وقلبي معك ..
فيحس بأنه غير وحيد .. حتى في غربته عن اهله التي قد تستمر لمدة نصف عآم من الألم ..
هــــــــــــــــــــل هـــــــــــــــــــــــــــــذا الألــــــــــــــــــــــــــــــم لا يستحــــــــــــــــــــــــــــق منكـــــــــــــــــــم كلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة شكــــــــــــــــــــــــــــــر ؟؟
هــــــــــــــــــــــــــــل مازلتم مصرين على مضايقته ؟؟
/ موســــــ مصطفى ـــــــــى / ....
ستظل الأروع والأمثل رغم أنوف الحآقدين ..
سيظل نهجك الأصح والأسلم ..
دمت رمزاً للحنان ..
دمت رمزاً للسلام ..
دمت رمزاً لنشيد الإسلام ..
دمت قوياً جباراً ..
دمت متفائلاً وآملاً ..
إلى كل من شاهد حروفي الآن ...
اكتب كلمة شكر لهذا البطل ولن تندم ...